تم اجراء اول عمليه من نوعها بقسم الطوارئ بمستشفى السويس العام حيث تم عمل توصيل للعصب الكعبرى لليد اليمنى للمصاب ع.س والذى حضر الى طوارئ مستشفى السويس العام على اثر سقوط جسم حاد على اليد اليمنى ادى الى قطع بالعصب الكعبرى وضعف فى حركه اليد والأصابع . وتم اجراء عمليه توصيل للعصب بالميكروسكوب الجراحى بعد 6 ساعات من الاصابه. اجرى الجراحه الفريق الطبى المكون من :- - د./محمدمجدى اخصائى جراحه مخ واعصاب -د./عبد الرحمن عباس طبيب مقيم مخ واعصاب -د./محمد ناجى طبيب مقيم مخ واعصاب -د./سيد رجب اخصائى جراحه الاوعيه -د./مدثر نور الدين -ممرض عمليات ا./ محمد محروس والمريض بالقسم الداخلى لاستكمال العلاج التحفظي بعد اجراء العلاج الجراحى.

قام الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم يرافقه الدكتورة فايزة أبو النجا مستشار رئيس الجمهورية للتعاون الدولى والدكتور هانى هلال مستشار وزير التربية والتعليم للمدارس اليابانية واللواء أح أحمد حامد محافظ السويس بتفقد المدرسة المصرية اليابانية بالسويس، والتي تم الانتهاء من أعمال إنشائها وتجهيزها بمدينة السلام 1 بحي فيصل والمقامة على مساحة 5 آلاف و600 متر مربع وبتكلفة إجمالية بلغت 12 مليون جنيه وتضم 11 قاعة. حيث تم تفقد القاعات والملاعب والقاعات التعليمية والمعمل وقاعات رياض الأطفال للاطمئنان على جاهزيتها قبل افتتاح المدرسة. وخلال الجولة صرح وزير التعليم بان السيد رئيس الجمهورية يولي إهتماماً شديداً بمثل هذه النوعية من المدارس لتكون إضافة لمدارس النيل والتجريبية ، مشيرا الي ان هناك أفكاراً كثيرة لتطوير التعليم تتوافق مع طبيعة الشعب المصري لأعادة تكوين الشخصية المصرية . وأكد محافظ السويس أن زيارة الوزير للأطلاع علي انتهاء وتجهيز المدرسة استعداداً لأفتتاحها رسمياً في أحتفالات أكتوبر، وتعد هذه أول زيارة للسيد الوزير لمشروع المدارس اليابانية . وأستمع الوزير والمحافظ والحضور الي شرح تفصيلي عن مراحل انشاء المدرسة من مسئول الهيئة الهندسية للقوات المسلحة . حضر الجولة كلا من اللواء محمد جاد مدير أمن السويس واللواء يسري عبد الله رئيس هيئة الابنية التعليمية وخالد سعداوي السكرتير العام المساعد للمحافظة وعبد الحافظ وحيد وكيل وزارة التربية والتعيلم بالسويس والمهندس محمود فوزي رئيس حي فيصل والمهندس ايهاب فارس مدير عام فرع هيئة الابنية التعليمية بالسويس والمهندس ابراهيم عبد الله رئيس مجلس امناء التعليم بالسويس وأعضاء مجلس النواب وممثلي الهيئة الهندسية .

بقلم د.مي خفاجة ... ان برنامج الدمج يجب أن يكون متاحا لجميع الطلاب وبتعليم الطلاب ضمن المناهج العامة ويكون التلميذ ضمن برنامج تربوي عادي وفي صف عادي وتقدم البرامج التربوية التي تتحدي وتتوافق في نفس الوقت مع امكانيات جميع الطلبة واحتياجاتهم كما يشمل مفهوم البرنامج علي أن يحظي كل تلميذ بالتقبل والدعم من أفراد مجتمع المدرسة تلاميذه ومعلمين واداريين بحيث تصبح المدرسة العادية مدرسة تدعيمية لكل افرادها وتقوم بتلبية احتياجاتهم ويتحملون بدورهم المسئولية تجاه بعضهم البعض . وأهم الأسس التي يجب مراعاتها في اختيار المدرسة :(ضرورة توفير التقبل والرغبة في التعاون والاستعداد للالتزام بتنفيذ البرنامج كما هو مخطط له من جانب كل من مدير المدرسة والجهاز التعليمي فيها من الاركان الأساسية التي يعتمد عليها نجاح أي برنامج للدمج ، يجب أن تكون المدرسة قريبة من مكان اقامة الطفل، أن تتوفر في المدرسة الوسائل التعليمية المناسبة ، أن يتم توفير معلم متخصص للعمل مع الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة في المدرسة اذا لم يكن متوفر من بين طاقم المعلمين العاملين ). مراحل وخطوات الدمج:(مرحلة اختيار الأطفال المعوقين المستهدفين من برنامج الدمج ، مرحلة اختيار المدرسة العامة ، مرحلة تحديد برنامج الدمج ، مرحلة تدريب الكادر التعليمي العامل في المدرسة العادية مرحلة تعريف طلاب المدرسة العادية بالبرنامج وتزودهم بالمعلومات المناسبة عن الطلاب المعوقين المستهدفين من برنامج الدمج ،مرحلة تحديد المناهج الدراسية المختلفة والخطط والوسائل والأساليب التعليمية المناسبة ، مرحلة الاجتماع باولياء الأمور للطلاب ، تحظيد نماذج التسجيل والمتابعة اللازمة للبرنامج ، مرحلة تنفيذ البرنامج ، مرحلة تقييم ومتابعة البرنامج) .أما فيما يتعلق بالاعاقات التي يمكن دمجها فان جميع الاعاقات يمكن دمجها فيما عدا الاعاقة الذهنية والتي تحتاج إلي رعاية دائمة كما أن كل المراحل التعليمية ممكن أن يتم بها الدمج.

كتب/ طه محمود... يلتقى اليوم فريق النوبة أمام فريق مركز شباب ابو زنيمة فى تمام الساعة الثانية ونصف عصرا على ستاد الطور بسيناء ضمن مباريات تمهيدى كأس مصر ويذكر ان فريق النوبة كان تعادل فى أولى مبارياتة بدورى الدرجة الثالثة على معلبة ووسط جماهيرة أمام فريق بلدية الإسماعيلية بهدفين لكل فريق ويريد اليوم استعادة الثقة مرة أخرى على حساب فريق أبو زنيمة ويذكر ان فريق النوبة كان صعد فى الموسم الماضى للتصفيات النهائية المؤهلة لدورى الدرجة الثانية ولكن لم يحالفة الحظ بعد أن كان هو الفريق الأقرب للصعود قبل أن يخطف فريق الفنار البورسعيدى بطاقة الصعود لدورى الدرجة الثانية

بقلم د.مي خفاجة... البرنامج التعليمي المنوي تطبيقه يحدد نوعيته متمثل في :(مناهج عادية دون أية خدمات تربية خاصة ، مناهج مناظرة للمناهج العادية مضافاً اليه خدمات التربية الخاصة ، مناهج موازية ومعدلة للمناهج العادية في مستوي صعوبته مع ثبات الأهداف التعليمية مضافا اليه خدمات تربية خاصة ، مناهج الصف الأدني العام مضافاً اليه خدمات تربية خاصة ، مناهج المهارات الأكاديمية متشابه للمناهج العادية في الأهداف علي نحو عام لكنه نحو عام لكنه يحتوي تعديلات أساسية كحذف أو اضافة بعض الاجزاء ، مناهج الكفايات الوظيفية وهو مناهج خاص ذو أهداف مشتقة من ذوي الاحتياجات الخاصة للطلاب خصوصاً في مجال الانشطة الحياتية وقد يتضمن هذه المناهج تدريبا علي الحركة ولغة الإشارة والتدريب النطقي وطرق الاتصال الآخري ، مناهج خاص في موضوعاته أو جوانب محددة مثل مهارات أكاديمية أو مهارات اجتماعية أو مهارات مهنية).الأسس التي يجب أن تتوفر في الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة:(يجب أن يكون الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة من نفس الفئة العمرية لطلاب المدرسة العادية ، أن يكون الطفل ذوي التربية الخاصة من سكان البيئة أو المنطقة السكنية التي تتواجد فيها المدرسة وأن يكون مكان سكنه قريبا من المدرسة وذلك تجنبا لصعوبة المواصلات والتكييف البيئي ،أن لا يكون الطفل مزدوج أو متعدد الاعاقة الا في الحدود التي لاتؤثر علي مدي استفادته من البرنامج ، أن يكون الطفل قادر علي الاعتماد علي نفسه في اتقان مهارات العناية الذاتية أي أن يكون قادراً علي استعمال الحمام وأن يتقن مهارات اللبس والخلع ، أن يكون لدي الطفل القدرة علي التمشي مع ظروف المدرسة ونظام المدرسة العامة ويتم ذلك من خلال لجنة تتألف من مدير المدرسة والأخصائي النفسي ومعلم التربية الخاصة وعلي الجميع من دراسة الملف الذي يبين حالته الصحية والاجتماعية والظروف الأسرية ونموه التعليمي والتقارير الشخصية مع الاستفادة من ملاحظات الأهل ومعلوماتهم واجراء الاختبارات والمقاييس اللازمة).

بقلم د.مي خفاجة ...لكي يتم دمج ذوي الاحتياجات الخاصة بداخل المدارس لها شروط معينة تتمثل في :(الاختيار السليم والمناسب للمدرسة ، التدريب والتثقيف المعلمين بشكل يتناسب مع أهداف البرنامج ويحقق التقبل المطلوب لفكرة الدمج ، الاختيار السليم والمناسب لمجموعة الأطفال المراد دمجهم ، اشراك أولياء الأمور في التخطيط للبرنامج بكافة مراحله ، ضرورة تهيئة طلاب المدارس العامة للبرنامج وتعريفهم بخصائص الأطفال المراد ادماجهم لخلق أجواء ايجابية للتقبل فيما بينهم). الأسس التي يجب مراعاتها في البرنامج :(تعريف الدمج بصورة اجرائية ودقيقة خالية من اللبس ، تعريف الفئة المستهدفة من برنامج الدمج أي مجموعة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بصورة تساعد علي تحديد معايير لاختيارهم بما يتناسب مع البرنامج ، تحديد أغراض وأهداف البرنامج (بعيدة المدي وقريبة المدي ) علي أن يتم صياغتها بصورة موضوعية قابلة للتحقيق ، تحديد نوع البرنامج من حيث الفترة الزمنية ، تحديد طبيعة البرنامج في صف عادي أو خاص أو غرفة المصادر ) .التخطيط لبرنامج الدمج :(حصول الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة المنوي إدماجه علي قدر من التعليم، أن لا يؤثر وجود الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة في المدرسة العامة بأي حال من الأحوال علي برنامج المدرسة ومستوي طموح وتقدم لطلابها من العاديين ، لابد من التأكيد أنه لايعتبر الدمج هدفاً بحد ذاته وانما وسيلة لتوفير أفضل الفرص من التعليم الممكنة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بقصد إعدادهم لمواجهة متطلبات الحياة).