السويس- محمدرجب.. تفقد السيد وكيل وزاره الصحه بالسويس د./ لبيب محمد كمال مستشفى حميات السويس وذلك لمتابعه سير العمل والوقوف على اهم المعوقات التى تواجهه فريق العمل و تفقد الأقسام المختلفه داخل المستشفى . قام د./ لبيب اليوم بزياره مستشفى الحميات وذلك فى الفتره المسائية بالمستشفى وكان فى استقباله د./ آسر البنّا نائب مدير المستشفى وقد مر سيادته على جميع اقسام المستشفى مثل القسم الداخلى رجال واستمع لاراء المرضى حول الخدمه الطبيه المقدمه واذا كان هناك اى شكوى من عدمه ثم قابل سيادته احدى العاملات بالمستشفى ودار حوار عن مدى تدريبها عن المعايير المختلفه لمكافحه العدوى ومدى التزامها بها للوقايه من الامراض وايضا عدم نقل العدوى وقد أوضحت انها تتلقى تدريب بشكل منتظم وتتبع التعليمات للحفاظ على صحتها اولا ومكافحه العدوى بشكل عام وقد أبدى سيادته امتنانه الشديد للحفاظ على مستوى نظافه المستشفى واكد على اهميه الحرص والالتزام بذلك . واستكمل سيادته الجوله بالمرور على غرفه الملاحظه وغرفه الإجهاد الحرارى و غرفه إنعاش القلب الرئوى وغرفه الموجات فوق الصوتيه والوقوف على الاحتياجات الخاصه بكل قسم والعمل على توفير الاحتياجات قدر الإمكان وبما يتناسب مع الامكانيات المتاحه خاصه ان بعض الأمور لها حلول بسيطه يمكن تنفيذها . وقد مر سيادته على مبنى الجهاز الهضمى والكبد الجارى رفع كفاءته داخل المستشفى ومتابعه سير العمل ومناقشه بعض الأمور مع المهندس المسئول عن العمل وقد اوضح ان المبنى الجارى تجهيزه بسعه 36 سرير وسوف يتم الانتهاء منه بعد حوالى شهرين من الان . وقد مر سيادته على قسم الاستقبال وكان فى استقباله د./ دينا مصطفى مدير العيادات والاستقبال وتابع سيادته السجلات الخاصه بالتسجيل وكيفية تسجيل الحالات والتشخيص و جداول التدريب الخاصه بالفريق الطبى داخل المستشفى وجداول سير العمل . وقد رافق سيادته فى الجوله أعضاء من المكتب الفنى والعلاقات العامه لتسجيل كل الملاحظات والاحتياجات ومتابعه تنفيذ التعليمات بعد ذلك .

بقلم مي خفاجة .... ان الأسباب الحقيقية للأوتيزم لا تزال غير معروفة ويضيف منظمة الصحة العالمية بالولايات المتحدة أن الأوتيزم مرتبط بأي ممارسات أسرية أو العوامل الثقافية وأن الأوتيزم يتشكل من السلوكيات الوالدية تجاه الأبناء وتشير نتائج العديد من الدراسات إلي أن عوامل الأوتيزم تتمثل في :(العوامل الوراثية ، العوامل البيولوجية ، العوامل الأسرية ، العوامل الاجتماعية ، العوامل الثقافية).العوامل الوراثية الجينية تتمثل في :(أن نسبة التوائم المتماثلة بنسبة 36% عن نسبة التوائم المختلفة ، كما يوجد العديد من الأسباب مثل حالات الكروموسوم الضعيف وحالات التصلب المختلفة) ، خلل المخ والجهاز العصبي المركزي فهناك مجموعة من العوامل المتداخلة المسببة للخلل هي:(الكهرباء الزائدة في المخ ،نقص وجود خلايا معينة بالمخيخ إلي جانب تزايد عدد الخلايا العصبية في مكونات الجهاز العصبي الطرفي لديهم ، نقص طول ومحيط جذع المخ الذي يلعب دورا هاما في عمليات التنفس وتناول الطعام والتوازن والتناسق الحركي نقص كبير في الخلايا العصبية المرتبطة بعضلات الوجه ، وجود زيادة في مادة السيرتونين التي تعتبر من الناقلات العصبية وهي مادة كيميائية يفرزها المخ تساعد علي نقل الاشارات العصبية في الجهاز العصبي ومادة السيرتونين تتحكم في المزاج والنوم ودرجة حرارة الجسم والشهية ولها افراز الهرمونات) ,العوامل البيئية :(العوامل قبل الولادة ، عوامل أثناء الولادة ،عوامل بعد الولادة مثل (تسمم الحمل ،التغذية غير السليمة للأم الحامل ،تناول المشروبات الغازية بكثرة أثناء الحمل، اصابة الأم الحامل بأحد الأمراض المعدية ، نقص الأكسجين أثناء الولادة ، تعرض الأم لنزيف قبل الولادة ، استخدام الآلات الجراحية في الولادة القيصرية ،التهاب الدماغ ، تشنجات الرضع ، الالتهاب السحائي ،التلوث الكيمائي وخاصة مركبات المعادن الثقيلة كالرصاص والزئبق ،خلل الجهاز المناعي للجسم ، الإصابة البكترية والفيروسية مثل التهاب الغدد النكفية ،والتهاب الكبد الوبائي ، تعاطي الأم الحامل العقاقير والكحوليات والتدخين ، تعرض الحيوانات المنوية أو البويضات أو كليهما للأشعاع قبل الحمل ) ، العوامل الأسرية المتمثلة في :(المشاكل الأسرية المستمرة ، مناقشة القضايا الأسرية أمام الأبناء ، العنف اللفظي والجسمي بين الآباء والأمهات أمام أبنائهم ، عدم وجود الترابط الأسري الشامل ، سفر الأم أو اﻷب أو كليهما معا وترك أبنائهم مع القائم بالرعاية ، فقدان الطفل الشعور باﻷمان والحنان والمحبة ، اساءة معاملة الأطفال من قبل الوالدين ، التدليل أو الأهمال الزائد للأبناء ، عدم الاقتناع بالوضع المالي للأسرة ، الجوانب الثقافية للأسرة ، عدم تعبير الأطفال عن أرائهم وانفعالاتهم وأفكارهم ، ترك الطفل امام التليفزيون أمام قنوات الأغاني الشعبية أو الكرتون لفترات طويلة مستمرة لحين الانتهاء من الأعمال المنزلية فبالتالي يتوحد الطفل مع الTV ويصبح نسبة التأزر البصري أعلي بكثير من نسبة التأزر السمعي ) ، العوامل المدرسية تتمثل في ( ارغام الطفل علي دخول مدرسة معينة ، تعسف المعلمين مع طلابهم ، تطاول المعلم ببعض الألفاظ البيئية علي طلابه والعكس ، خوف الطفل من المدرسة ،تعسف الادارة المدرسية ، عدم ترك الطفل يبدي أرائه حول قضية معينة مطروحة من المعلم أثناء الشرح ، عدم استخدام التدعيم بأنواعه (الايجابي ، والسلبي ليس العقاب) مع طلابنا ، عدم توجيه الأبناء للاتجاهات التربوية ، نقص الوازع الديني والثقافي عند الطفل بداية من الحضانة حتي الجامعة ).

كتب- محمدرجب.. أعلنت هيئة الإذاعة البريطانية عن فوز لاعب المنتخب المصرى ولاعب ليفربول الانجليزى محمد صلاح بجائزة بي بى سى لأفضل لاعب افريقى لعام 2017 وكان ينافس صلاح على الجائزة كلا من ساديو ماني لاعب منتخب السنغال وزميل صلاح فى ليفربول والنيجيرى فيكتور موسيس و الجابونى اوباميانج ولاعب المنتخب الغينى نابى كيتا ولكن شهد التفوق للفرعون المصرى ليتوج كأفضل لاعب افريقى لموسم 2017 وجاء الترتيب كالاتي محمد صلاح فى المركز الأول ساديو مانى فى المركز الثانى اوباميانج فى المركز الثالث فيكتور موسيس فى المركز الرابع نابى كيتا فى المركز الخامس

كتب- محمدرجب.. أقيمت اليوم بمدينة نيون السويسرية قرعة دور ال16 من بطولة دورى أبطال اوروبا والتى جمعت 16 فريق بعد تاهلهم من دورى المجموعات وجمعت القرعة مواجهات نارية بين كبار أوروبا حيث يواجه فريق ريال مدريد الاسبانى حامل اللقب فريق باريس سان جيرمان الفرنسى ويقابل أيضا فريق برشلونه الاسبانى فريق تشيلسى الانجليزى ويواجه فريق السيدة العجوز اليوفينتوس الإيطالي فريق توتنهام الانجليزى وتعتبر هذة المباريات هية الاقوى بهذا الدور وتأتى باقى المباريات نسبيا سهلة لبعض الفرق حيث يواجه ليفربول × بورتو مانشستر يونايتد × إشبيلية بازل × مانشستر سيتى روما × شاختار بشكتاش × بايرن ميونخ وتقام هذة المباريات فى فى 14/ 13 من شهر فبراير على أن تكون مباريات العودة يومى 21/ 20 من نفس الشهر

بقلم مي خفاجة .... إن اكتساب الخبرة عملية مستمرة تستمر من المهدحتي اللحد (فمثلا :لو ترمي هدفا برمية مرات متتابعة ولم تعرف نتائج ضرباتك صحيحة أم خاطئة) .فإن اكتسابك الخبرة تجعل إصابة هدفك دقيقا علي حين أن معرفتك بنتيجة كل رمية تعينك علي تكييف رميتك ، فإن كانت أعلي من الهدف خفضتها وإن كان أسفل الهدف رفعتها وإن جاءت إلي يساره جعلت رميتك إلي ناحية اليمين . وهكذا فإن الخبرة تكتسب نتيجة ممارسة الفعل دون معرفة بالنتائج التي لا تؤدي إلي حدوث التمييز التعليمي الجيد ، فمعرفة الشخص المسترشد بمقدار ماأحرزه من الجهد للمحافظة علي مستواه إن كان حسنا وللحاق بغيره ، وإن كان المسترشد مقصرا عن طريق نتائج تحصيله ومجهوده المبذول في العملية التعليمية ، فعلي القائم برعاية الأولاد بث روح التنافس والممارسة المستمرة والتدعيم الدائم لأبنه أو بنته ليتفوق علي بني جنسه أو زملائه ،ولكن بطريقة فيها روح المحبة والعمل التعاوني والمنافسة الشريفة ، فعدم معرفة الأبن أو البنت بمستوي أدائه وكيفية تقويمه يجعله غير قادر علي بذل أي مجهود للوصول إلي القمة وتضعف حماسه .فإرتفاع دافعية الإنجاز لدي الأولاد تبين الطرق الإيجابية والسلبية في اكتساب مختلف المهارات المختلفة للوصول لأعلي النتائج وزيادة التحصيل الدراسي لديهم وزيادة حماستهم في الإزدهار والتقدم.

بقلم مي خفاجة.... الأسرة ذات تأثير هام في مجتمعنا وأيضا لها دور كبير في حياة الأفراد الأسرية والعائلية ، فأهم القيم التي نكتسبها كأفراد من أسرتنا تتمثل في :(الحب ، الصدق ، قوة المشاعر ، الصبر ، المثابرة ، الأخلاق الكريمة ، التمييز في حياتنا ، القدوة الحسنة ، دراسة أخطائنا والتعلم منها، العادات ،التقاليد الموروثة ، المبادئ والقيم الرئيسية في حياتنا ، دفع كل فرد من أفراد المؤسسة إلي انجاز الواجبات الملقاة علي عاتقه من دون أن يكون هناك اجبار وتحميل عليه وانما بدافع ذاتي له ، الحد من جشع الأفراد رجالا ونساء وتوقفهم عند حدهم اذا أخطأ أحدا منهم ، تنظيم حياة الرجال والنساء ضمن حياة المجتمع لأن الأسرة عبارة عن خلية تقوم بالواجبات والمسئوليات ضمن مؤسسة أكبر منها وهي مؤسسة المجتمع العام ، الأسرة مدرسة طبيعية يقوم فيها كل من الرجل والمرأة بدافع ذاتي بتدريس أصول الحياة وكيفية العشرة لأفراد المجتمع ورجال المستقبل وهم الأولاد ، تعلم الرحمة والمودة بين أسرتنا ،فالأسرة هي أقدم مؤسسة اجتماعية للتربية عرفها الإنسان ، الأسرة هي المؤسسة التربوية التي عرفها الأصلية التي عرفها الانسان ، الأسرة هي الرغبة الوحيدة لمعرفة حقيقتك ضمن مواقفك الحياتية ، الأسرة هي مرآة لكل ابن وابنة بالمجتمع وأسرته ، اكتساب القيم الدينية والأخلاقية ، حب الحياة يكتسب من حب الأسرة ،اكتساب الكرم والخير والأصل الطيب من الأب والأم في آن واحد ، اكتساب الأفكار المنظمة والمرتبة منهم ، اكتساب الخبرات والمهارات الحياتية في حياتنا، الدمج بين الفرح والحزن والسرور والنجاح بداخل كل أسرة ، الأهل هما أصل الحياة ونور العيون ومصدر الدعاء والرزق والمحبة والحياة بكل معانيها الحلوة الأصيلة والجميلة والمميزة ، فرضي الأهل من أهم مميزات الحياة واستقبال مستقبلنا فلولا وقوف الأسرة بجانبنا لما كنا نري الأشياء الحلوة بحياتنا فهما نور حياتنا والشمعة المنيرة بها وندعو الله سبحانه وتعالى أن يحفظ كل أم وأب لأفراد الأسر الكريمة)