main-top

أستمرار فعاليات الحلقة النقاشية الشركات الصناعية والآستثمارية ودعم التعليم الفنى بالسويس

13 نيسان/أبريل 2017
كتب 

كتب /ناديه حسن  *
فى أطار محور التننمية المستدامة للهيئة العامة للآستعلامات أستمرت اليوم الاربعاء الموافق 4/12 فعاليات الحلقة النقاشية التى نظمها مركز النيل للآعلام بالسويس حول ( الشركات الصناعية والآستثمارية ودعم التعليم الفنى ميكانيكا - خراطة - لجام ) بهدف التوعية بدور الشركات الصناعية لدعم التعليم الفنى وكيفية النهوض بالتعليم الفنى لمواجهة التحديات وتنمية الوعى بدور التعليم الفنى قاطرة التنمية حاضر اليوم الجلسة الآولى د حسن ثابت - وكيل كلية التعليم الصناعى ج السويس حول واقع التعليم الفنى فى الوقت الحاضر والجلسة الثانية د/محمد عبد الحكيم - أستاذ بكلية التعليم الصناعى ج السويس وحضر الحلقة الشركات الصناعية والنقابات العمالية والا تحادات الطلابية ومدرسى التعليم الفنى بالتربية والتعليم ومجلس أمناء المحافظة .بدأت جذور التعليم الفنى فى أوروبا مع حدوث الثورة الصناعية وأنتقل منها الى سائر بلاد العالم وكان هدفة أعداد القوى العاملة القادرة على التعامل الكق مع الالات والآجهزة فى مجموعة من المهن أو الحرف أو الوظائف وقد أنشئت مدارس التعليم الفنى لتخريج من يعملون فى الوظائف الوسطى فى الصناعة والزراعة والتجارة وتطرق الى التعليم المهنى الخاص بالقصزر الملكية فأنشات الورش الفنية لخدمة متطلبات القصر الملكى فى شتى فروع الصناعة وكان يوجد بها أمهر الصناع فى كل مجال كما كان يوجد بها تدريب فنى ومهنى لآبناء العاملين بالقصر الملكى وكان هناك الاهتمام بالزراعة عند الفراعنة وجاء الآحتلال العثمانى لاحتكار الصناع المهرة وأرسالهم الى القسطنطنية وحرمان البلاد من خبراتهم ومهار اتهموفى ذلك الوقت قامت النهضة فى أوروبا ودخل الفرنسيون مصر ومعهم ماكينتان للطباعة وجاء عصر محمد على وهو عصر النهضة التعليمةى الآول وأهتم بالتعليم الفنى كوسيلة لآنشاء جيلا جديدا من شباب الآمة لقيادة عجلة التنمية والنهوضوتطرق سيادتة الى التعليم الفنى الحالى الآهداف الواقع الحالى والهدف من أنشاء كليات التعليم الصناعى هو أعداد المدربيين والمتخصصين والقادة فى قطاع التعليمك الصناعى واجراء البحوث والدراسات فى مجالات التخصص بالكلية والمساهمه فى خدمة البيئة المحيطة وتنميتها

487 K2_VIEWS
نادية حسن
main-bottom

 

 

نحن موقع اخباري يعمل على مدار 24 ساعة، سياستنا التحريرية غير منحازة لأي فصيل سياسي ونسعى لنقل الواقع المصري إلى أبناء مصر والعالم العربي والإفريقي والعالمي..