أكد الفريق / محمود حجازى رئيس أركان حرب القوات المسلحة أن التطور العلمى والتكنولوجى المتلاحق يفرض علينا تطوير نظم وآليات بناء القدرات البشرية داخل القوات المسلحة بما يضمن إكتساب المهارات والإمكانات اللازمة للدفاع عن الوطن والمشاركة ودعم جهود الدولة نحو تحقيق التنمية الشاملة فى كافة المجالات ، مشيراً إلى حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على تبنى إستراتيجية شاملة لتطوير المنظومة التعليمية داخل الكليات والمعاهد العسكرية والمنشآت التعليمية المختلفة لتخريج أجيال مسلحة بالعلم والمعرفة وقادرة على تحقيق الأهداف العليا المنشودة ، والإرتقاء بمستوى الخدمات الطبية والعلاجية المقدمة للقوات المسلحة والدولة ، جاء ذلك خلال لقاءه بأعضاء هيئة التدريس بكلية الطب للقوات المسلحة .وإستمع الفريق / محمود حجازى إلى شرح مفصل من اللواء طبيب / أيمن السيد شافعى مدير كلية الطب للقوات المسلحة تضمن الآليات والخطوات التى تم تنفيذها لتطوير المنظومة التعليمية والبحثية ، والإنفتاح على كبرى الجامعات والأكاديميات البحثية المحلية والدولية لتبادل الخبرات وتحقيق التكامل العلمى وصولاً إلى خريج يتحلى بالمهارات والمعرفة طبقاً لمعايير الجودة العالمية وفى هذا الإطار إلتقى سيادته بوفد من جامعة ميتشجن الذى يزور الكلية حالياً لهذا الغرض .وناقش رئيس الأركان أعضاء هيئة التدريس فى الإجراءات المنفذة لتطوير البرامج وأساليب التدريس والتقييم ، معرباً عن إعتزازه بما يقدموه من جهد لبناء وتأهيل أجيال من الأطباء القادرين على تقديم خدمات طبية متميزة ومتطورة ، والمساهمة فى مجال البحث العلمى للإرتقاء بالخدمة الطبية داخل القوات المسلحة والمجتمع المصرى .كما أكد الفريق / محمود حجازى على قناعة القيادة العامة للقوات المسلحة التامة بحتمية الإهتمام بتأهيل العنصر البشرى بإعتباره الركيزة الأساسية التى تبنى عليها كافة النجاحات مقدماً الشكر لأعضاء هيئة التدريس وجميع الجهات المتعاونة مع الكلية لتحقيق هذه الأهداف .حضر اللقاء عدد من قادة القوات المسلحة .

أستدعى اللواء أح / احمد محمد حامد محافظ السويس الكول الأمنى والدورية الراكبه لقسمى شرطة فيصل وعتاقة أثناء مروره الليلى لتفقد الحالة الأمنية بمنطقة السلام1 بحى فيصل بعد الاشتباه فى عدد من الأشخاص بجوار مدارس هيلز والشوارع المجاورة لها .وعلى الفور وصل الكول الامنى وجارى التحرى عن شخصيتهم .

السويس محمد فرج #

نجح ضباط مكتب مكافحة المخدرات بالسويس من احباط تهريب كمية كبيرة من نبات البانجو المخدر داخل مخازن سرية بسيارة مايكروباص قادمة من جنوب سيناء اثناء عبورها نفق الشهيد احمد حمدى .فقد تلقى اللواء حسن عبد الرسول مساعد المدير لمدن القنال و سيناء اخطارا من العميد شريف الخولى مدير منطقة السويس لمكافحة المخدرات بتمكن ضباط الادارة من احباط تهريب 160 كيلو بانجو بحوزة ثلاث اشخاص مستقلين سيارة و كان العميد شرين مصطفى وكيل المنطقة اعد خطة للايقاع بالمهربين بعد ان اكدت التحريات التى قام بها الرائد محمد عبد العزيز اكدت باعتزام مجموعة من المهربين بنقل كمية لنبات البانجو لاغراق مدن القنال و الدلتا .على الفور أعدا الرائدان أيمن عبيد و أحمد بيومى الأكمنة الثابتة و المتحركة بشرق و غرب النفق و على مدار 12 ساعة متواصلة من المراقبة المستمرة ظهرت سيناء بنفس مواصفات السيارة المذكورة بالتحريات و بحرفية تامة انتظر الضباط عبورها من النفق للبر الشرقى دون ان يشعر المهربون بأنهم مراقبون و قام احدهم بلصق استكير لشعار هيئة قضائية للمرور دون تفتيش .و بسرعة البرق انقضوا عليهم ضباط و افراد المكافحة حيث تبين من بين المتهمين المدعو " اشرف . أ .ذ " سكرتير نيابة بمحكمة الزقازيق و بتفتيشه عثر معه على قطع مختلفة الاحجام من مخدر الحشيش و بتفتيش السيارة عثرا الرائدان ايمن عبيد و احمد بيومى على مخزن سرى اسفل مقاعد السيارة مصنوع بحرفية تامة بتفتيشه عثر بداخلة على 70 لفافة كبيرة الحجم من نبات البانجو المخدر وزنت 160 كيلو و بمواجهة المتهمين الثلاثة بما اسفرت عنه عمليه الضبط اعترفوا تفصيليا بالواقعة و اانهم قاموا بشراء تلك الكميات من احد تجار المخدرات بمنطقة جنوب سيناء و نقلها للتجار بمدن القنال و الدلتا تحرر محضر رقم 2990 الجناين و تم عرضهم على النيابة التى باشرت التحقيق

كتب على عماره #

استغاثه من اهالى تعاونيات البحر الاحمر بمحافظه السويس عقار رقم 1 وعقار رقم 42 بجوارسوق نادى السلام فى نطاق حى فيصل بالسويس بسبب سرقه اغطية بيارات الصرف الصحى بالمنطقه مما يؤدى الى انسداد بيارات الصرف الصحى بين العقارات بالمنطقه بكتفه شديده جدا مما يؤثرعلى صحه اهالى المنطقه وانبعاث الروائح الكريهه التى تسبب العديد من الامراض نرجو من الساده المسئولين حل تلك المشكله فى اسرع وقت ممكن حفاظا على ارواح المواطنين والاطفال

كتب امانى جلال #

أكدت وزارة الصحة والسكان ، عدم وجود نقص فى البان الاطفال " شبيه لبن الام " بمحافظة سوهاج نافية ماتم تناوله فى بعض وسائل الاعلام بشأن نقص في ألبان الأطفال بالمحافظة وقالت الدكتورة روفيدة سلطان ، وكيل وزارة الصحة بسوهاج ، " يوجد مخزون كافى من البان الاطفال ، موضحة ان إجمالي رصيد محافظة سوهاج من ألبان الأطفال 69 ألف و533 علبة بواقع 42 ألف و318 علبة من النوع الأول حتى عمر 6 أشهر و27 ألف و215 علبة من النوع الثاني حتى عام.وأضافت وكيل وزارة الصحة بسوهاج ردا على شكاوى الأهالي بمراكز جرجا ودار السلام والعسيرات والذين يشكون من نقص ألبان الأطفال أنه لا يوجد نقص في أرصدة هذه الإدارة بالمحافظة، منوهة إلى أن رصيد إدارة جرجا 7250 علبة من النوع الأول و5270 من النوع الثاني وإدارة السلام 8150 علبة من النوع الأول و7120 علبة من النوع الثاني وإدارة المنشأة 6500 علبة من النوع الأول و4215 من النوع الثاني.وأشارت إلى أن مستشفى العسيرات المركزي ليست منفذا لصرف ألبان الأطفال ، مؤكدة أن المستشفيات العامة والمركزية ليست جهة توزيع ألبان للأطفال، منوهة بأن العسيرات تصرف من وحدة أولاد حمزة ورصيدها الحالي 1982 علبة.وتناشد وزارة الصحة والسكان وسائل الاعلام بتحرى الدقة فيما يتم نشره والحصول على البيانات والمعلومات من مصدرها ، مؤكدة على أن مهمة مديرية الشئون الصحية هو توفير الالبان ، فيما تتمثل مهمة المحافظة فى متابعة عملية الصرف.

كتب امانى جلال #

عقد الاستاذ الدكتور احمد عمادالدين ،راضي وزير الصحة ،والسكان صباح اليوم الاثنين اجتماعاً مع الدكتورة منى الناقة رئيس قطاع الرعاية الاساسية والمسئولة عن تمويل البنك الدولي ، لمناقشة ماتم التوصل اليه من تمويل البنك الدولي والذي يقدر بقيمة ‪٧٥ مليون دولار ، بحضور اللواء سيد الشاهد مساعد الوزير للشئون المالية والادارية ، والدكتور عمرو قنديل رئيس قطاع الطب الوقائي والدكتور قدري السعيد المدير التنفيذي للجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية والدكتور احمد محي رئيس امانة المراكز الطبية المتخصصة ، وذلك بالمعهد القومي لتدريب الاطباء بالعباسية.أوضح الدكتور عمرو قنديل ،رئيس قطاع الطب الوقائي ، انه تم من خلال التمويل إجراء مسح طبى لمليون و ٤٤٩ الف مواطن للكشف عن مرض فيروس "سى " للفئة العمرية أكبر من ١٨ عام ب٩ محافظات من محافظات الصعيد ، وهى قنا وسوهاج وأسيوط والمنيا وبنى سويف والاقصر واسوان والجيزة والفيوم .واشار الدكتور خالد مجاهد ، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان ، الى أنه يتم تطوير وحدات الرعاية الصحية الأولية بنفس المحافظات السابقة ، وتوفير الاجهزة الطبية وغير الطبية لها ، بالاضافة الى تطوير عدد ‪٤٨ وحدة صحية لتصبح " مراكز متميزة للخدمات الصحية لعلاج المرأة والطفل " ، على أن تشمل غرف عمليات وحضانات للاطفال ، حيث يأتى ذلك فى اطار تقديم خدمات للنساء والولادة ، وفقا لخطة عمل وبرنامج زمنى محدد وبالتنسيق مع البنك الدولى للاستغلال الأمثل بما يعود بالنفع على المريض المصرى