السويس / ناديه حسن *

كما عودنا دائما صندوق مكافحة و علاج الادمان بالسويس بقيادة الدينمو الدكتور ندي علاء مشرف البرامج الوقائية بمحافظة السويس ومركز النيل للاعلام بقيادة الفاضلة الأستاذة ماجدة عشماوي عند إقامته لحدث يجب أن يكون علي مستوي عالي من الفائدة و الترفيه و الاستفادة لكل الحضور وهذا ما حدث بالفعل في يوم اليتيم الذي قامت به وحدة متطوعي صندوق مكافحة الادمان بالسويس والذي كما أصروا علي تسميته بيوم الطفل مراعاة لشعور الاطفال الايتام كما قاموا باستهداف الاطفال الغير ايتام ايضا كمحاولة للدمج المجتمعي بين كلا المجموعتين.
قام بتنظيم الحفل واتمام الأنشطة الفنية فريق وحدة متطوعين صندوق مكافحة الادمان بالسويس وكما تواجد ايضا العديد من الشباب المتطوعين من مدرسة التمريض بمستشفى السويس العام
أما عن برنامج حفلهم المليء بالحب والترفيه و السعادة و الفائدة كان علي لسان فريق المتطوعين منقسم لجزئين جزء توعوي عن أضرار السجائر و محاولة لتكوين اتجاه مضاد لها عند الطفل منذ الصغر و غرس السلوكيات الإيجابية داخل الطفل من حيث الطعام الصحي وممارسة الرياضة وطاعة الوالدين وذلك عن طريق لعبة السلم والدخان و اسمي بينصحني واسكتش التلوين الخاص بالحملة ( فكر لون واكسب ) و المسرحية التمثيلية ( اجزاء جسمي والسجارة القاتلة ) التي قام بالتمثيل فيها متطوعي الصندوق ومتطوعين مدرسة التمريض والجزء الآخر ترفيهي حيث قام الفنان احمد بطشة لاعب التنورة الاول في السويس بفقرات بالتنورة نالت إعجاب الاطفال كما قامت فرقة ولاد البلد بالغناء الشبابي مع الاطفال وقام فريق مدرسة التمريض بتقديم عرض فني للاطفال
شكر خاص لكل الفنانين الذين تبرعوا بالمشاركة في الحدث لمشاركة الاطفال فرحتهم و مساعدتنا في غرس معلومات مفيدة للاطفال عن طريق الفن و الترفيه .
شكر موصول لمركز شباب السلام الذي قام بأستضافة الحدث وتسهيل كل الصعاب لاتمام الحفل.
#السوايسة_قادمون
#انت_اقوي_من_المخدرات

السويس / ناديه حسن *

اختتمت اليوم الحلقة النقاشية التى نظمها مركز النيل للاعلام بالسويس حول التحديات التى تواجه تحقيق التنمية المستدامة فى مجال التعليم والطاقة فى إطار محور التنمية المستدامة للهيئة العامة للاستعلامات بهدف عرض خطة لتحقيق مستقبل أفضل وأكثر استدامة للجميع بحضور العاملين بالتربية والتعليم والشئون الاجتماعية وأحياء السويس والشركات الصناعية وقد بدأت الجلسة الأولى للدكتورة نادية عبد الله عبد الغنى استاذ الكيمياء بمعهد علوم البحار والمصايد حول الطاقة والبيئة والتنمية المستدامة وقد تحدثت سيادتها حول الموارد الطبيعية التى خلقها الله سبحانه وتعالى وكيف تأثر الانسان بوجودها حيث تأثر بها وأثر فيها بالأنشطة المختلفة مع اكتشاف اليات عديدة فى الكون لجعلة متوازن فى ظل أدائة استطاع أن يدرك أن الموارد فيها متجددة وغير متجددة وتطور مفهومة لاحداث ثورة صناعية أدت إلى مشاكل بيئية أثرت على بعض التوازنات البيئية فى أحداث ضررا للعديد من الكائنات الحية ودارات الجلسة الثانية حول الطاقة المتجددة ودورها فى تحقيق التنمية المستدامة للدكتور محمد عبد الحميد مرسى استاذ الكيمياء بكلية العلوم ج السويس وقد تحدث سيادته حول ماهية الطاقة المتجددة والفرق بين الطاقة المتجددة والطاقة الغير متجددة وعرض سيادتة مصادر الطاقة المتجددة ومنها الطاقة المائية وطاقة الكتلة الحيوية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية وطاقة المد والجزر وأشار سيادته إلى أن هناك طريقتان لتجميع الطاقة الشمسية الاولى بأن يتم تركيز أشعة الشمس على مجمع بواسطة مرايا محدبة الشكل والطريقة الثانية فيها يمتص المجمع ذو اللوح المستوى حرارة الشمس وتستخدم الحرارة لتنتج هواء ساخن وفى نهاية الحلقة أوصى الحضور بضرورة دعم البحث العلمى فى مصر وتحويل أبحاث الباحثين إلى قيمة اقتصادية مضافة وأهمية دور قطاع الصناعة فى تطوير العملية التعليمية مع تغير النظرة المجتمعية لهذا النمط من التعليم

السويس / ناديه حسن *

قام صندوق مكافحة وعلاج الادمان بالسويس اليوم بالتعاون مع رئيس جامعة السويس الاستاذ الدكتور السيد الشرقاوي و عميد كلية التجارة الاستاذ الدكتور عبد العاطي منسي و بالتعاون مع مركز النيل للاعلام الظهير الاعلامي الدائم للصندوق اليوم بمبادرة داخل اركان الحرم الجامعي لكلية التجارة حيث تفاعل أعضاء الوحدة مع الطلاب داخل المدرجات وخارجها لتوعية وتصحيح المعلومات المغلوطة للمواد المخدرة. و التعريف بخدمات الخط الساخن العلاجية ١٦٠٢٣ المجانية ذات طبيعة سرية تامة .
و من المميز في مبادرة اليوم هو وجود أعضاء من وحدة متطوعي صندوق مكافحة الادمان بمحافظة القاهرة داخل المبادرة للتعاون مع فريق وحدة متطوعي صندوق مكافحة الادمان بالسويس تحت راية واحدة هدفهم جميعنا اقوي من الادمان.
فشكر خاص لهؤلاء المتطوعين الذي تحملوا مشقة السفر لتتعاون في إنجاز اليوم علي اكمل وجه .
الجدير بالذكر أن بروتكول التعاون الثلاثي بين جهات الصندوق بمحافظة السويس بقيادة دكتورة ندي علاء منسق البرامج الوقائية بالمحافظة وجامعة السويس والمنسق الخاص بالبروتوكول عن الجامعة الأستاذ الدكتور سعيد عبادي عميد كلية الطب بجامعة السويس و السيدة الفاضلة الأستاذة ماجدة عشماوي مدير مركز النيل للاعلام هو بروتكول مستمر الاسبوع القادم في شكل ندوات ولقاءات مباشرة مع الطلاب و القيادات داخل الجامعة .
اعان الله كل مهتم بحماية أبناءنا و الحفاظ عليهم من وحش الادمان.
ولازال #السوايسة_قادمون
لثقتهم بان #انت_اقوي_من_المخدرات

السويس / ناديه حسن *

فى إطار محور التنمية المستدامة للهيئة العامة للاستعلامات بدأت اليوم فعاليات الحلقة النقاشية حول التحديات التى تواجه تحقيق التنمية المستدامة (التعليم -الطاقة )بهدف عرض أهداف التنمية المستدامة وبناء القدرات من خلال التعليم والمجتمعات المحلية وعرض خطة لتحقيق مستقبل أفضل وأكثر استدامة للجميع حاضر اليوم ألاستاذ الدكتور /,بلال احمد سليمان عميد كلية العلوم وكلية التربية الأسبق ج السويس ونقيب نقابة المهن العلمية ومدير وحدة الجودة بالجامعه وقد تحدث سيادته فى الجلسة الأولى عن التعليم والبحث العلمى وأهداف التنمية المستدامة حيث تناول التعليم العالى واقعة الحالى ومشكلات المجتمع والتكنولوجيا الحديثة ودورها فى التنمية وآفاق التعليم ما بين الإتاحة والتطوير والخطط الاستيراتيحية ومحاور التنمية المستدامة والجلسة الثانية تحديات التعليم العالى فى القرن الحادى والعشرين وتاثيرها على تحقيق التنمية المستدامة حيث تناول فيها ادخال التكنولوجيا من الجيل الرابع وتحديث نظم التعامل معها وتطوير منظومة التعليم العالى وفتح آفاق جديدة للمشاركة فى مشروعات التنمية وعرض المشكلات التى تواجه تطوير نظم التعليم بالسويس والرؤى المستقبلية للتعليم وسوق العمل وأشار إلى الربط ما بين استيراتيجات الدولة للتنمية المستدامة ونظم التعليم العالى المتطورة وفى نهاية اليوم أكد سيادته أن البحث العلمى هو من التنمية المستدامة لأنه هو قاطرة التنمية المستدامة والتعليم من أجل التنمية المستدامة وإعادة صياغة التعليم العالى وفى الختام تم صياغة رؤى جديدة لتطوير التعليم العالى فى كافة مؤسسات والمستحدث من تكنولوجيا عالمية فى الأمم المتقدمه

السويس / ناديه حسن *
و تستمر الانطلاقة الجديدة لصندوق مكافحة وعلاج الادمان بالسويس داخل جامعة السويس برعاية مركز النيل للاعلام اليوم في حرم كليات الآداب و التربية
استمرت اليوم فاعليات بروتوكول التعاون بين صندوق مكافحة و علاج الادمان و التعاطي بمحافظة السويس بقيادة الدكتورة ندي علاء مشرف البرامج الوقائية بمحافظة السويس و جامعة السويس بقيادة سيادة الاستاذ الدكتور السيد الشرقاوي رئيس جامعة السويس برعاية مركز النيل للاعلام بقيادة السيدة الفاضلة ماجدة عشماوي. انطلاقة جديدة هدفها حماية طلابنا و أبناءنا من الوقوع في براثن المواد المخدرة وخصوصا الجديدة المنتشرة منها و تصحيح المفاهيم والشائعات المنتشرة المغلوطة و التعريف بخدمات صندوق مكافحة وعلاج الادمان قام بالمبادرة فريق وحدة متطوعي صندوق مكافحة و علاج الادمان بالسويس المميز صاحب الايمان بالقضية و حاملين علي أكتافهم حماية اقرانهم من المخدرات
خالص وجزيل الشكر للاستاذ الدكتور سعيد عبادي عميد كلية الطب بالجامعة والمنسق الخاص بالبروتوكول من قبل إدارة الجامعة لمشاركته اليوم الحدث بأكمله وتنسيقه المميز للبروتوكول.
ولازلنا مستمرين حاملين هدف حماية أبناءنا.
#السوايسة_قادمون
#انت_اقوي_من_المخدرات

السويس / ناديه حسن *

فى إطار محور التنمية المستدامة للهيئة العامة للاستعلامات نظم مركز النيل للاعلام بالسويس ندوه حول التعليم الصناعى والمجمعات التكنولوجية بمصر حاضر فيها د/سعد عوض محمد -استاذ بكلية التعليم الصناعى ج السويس بحضور مدارس التعليم الفنى بالسويس والشركات الصناعية بهدف التعرف على هدف التعليم الصناعى والنهضه التكنولوجية فى مصر ...أنشئت مدارس التعليم الصناعى فى مصر منذ أكثر من قرنين وكانت على هيئة ورش لتخريج العمال الحرفين فى مرافق العمل وتعتبر مدرسة العمليات الفنية الصناعية أول مدرسة صناعية فى مصر وانشئت عام 1837وكان عدد طلابها لا يزيد عن 50طالب وتحدث سيادته عن مراحل التعليم الصناعى والهدف من التعليم الصناعى وهو اعداد فئة الفنيين والعمال المهرة على المستوى الصناعى فى مجال الصناعة والخدمات على أن يكون الاعداد للكوادر البشرية على مستويات مختلفة من الماهرة والثقافة والربط بين الأهداف التربوية والأهداف المهنية وأشار سيادته عن المجمعات التكنولوجية وهو يتكون من المدرسة الفنية المهنية 3سنوات مثل مدارس التربية والتعليم وهى مدرسة تقبل الطلاب خريجى المرحلة الإعدادية وفق متطلبات القبول ونوة سيادتة أن تقام هذة المجمعات وماذا عن تمويلها وهل يوجد شركاء للدولة فى تمويلها وان اول مجمع تكنولوجى هو مجمع الأميرية وكان بتمويل كامل من الموازنة العاملة للدولة تم امتد التعاون من مجمع الفيوم إلى المجمع التكنولوجى باسيوط وانتقلت الشراكة الى المانيا كتمويل كلى وليس جزئى وأشار إلى أنة يستفيد الشركاء الأجانب من تمويل المشروع حيث يوفر لاستثمارتة بمصر عمالة مؤهلة بالعملة المحلية بدلا من حلب عمالة من الخارج بالعملة الصعبة إضافة إلى نشر النظام التعليمى لهذا الشريك الأجنبى فى دولة أخرى مثل مصر ويحصل الطالب على شهادة معتمدة محليا ودوليا ..